الكفاءة القاعدية الأولى المجال ألتعلمي 01 : آليات التنظيم على مستوى العضوية

الكفاءة القاعدية الأولى
المجال ألتعلمي 01 : آليات التنظيم على مستوى العضوية
الهدف ألتعلمي 01 :
يحدد دور النظام العصبي في التنظيم الوظيفي للعضوية
النشاط 01 : المنعكس العضلي.
النشاطات:
* إظهار منعكس الحفاظ على وضعية الجسم إنطلاقا من تحليل وثائق أو تجارب بسيطة (منعكسات التوازن عند الضفدع أو تجارب أخرى)
* طرح إشكالية الحفاظ على توازن وضعية الجسم :
- إستثارة منعكس رضفي
- تحليل وثائق تظهر تقلصا عضليا نتيجة شد العضلة نفسها (وتر العضلة)
- تحليل منحنيات التسجيل الكهربائي العضلي يظهرالإستجابة المتزامنة للعضلات الباسطة و
القابضة للساق.
* إظهار منعكس الحفاظ على وضعية الجسم إنطلاقا من تحليل وثائق أو تجارب بسيطة (منعكسات التوازن عند الضفدع أو تجارب أخرى)
* طرح إشكالية الحفاظ على توازن وضعية الجسم :
- إستثارة منعكس رضفي
- تحليل وثائق تظهر تقلصا عضليا نتيجة شد العضلة نفسها (وتر العضلة)
- تحليل منحنيات التسجيل الكهربائي العضلي يظهرالإستجابة المتزامنة للعضلات الباسطة و
القابضة للساق
* وضع مخطط وظيفي لمسار الرسالة العصبية في الإستجابة الإنعكاسية على أساس المكتسابات القبلية حول المنعكس النخاعي (منبه مستقبل حسي
ألياف حسية مركز عصبي ألياف حركية
منفذ حركي)
طرح إشكالية الدور المزدوج للعضلة الباسطة (مستقبل و منفذ)
المعارف:
يتم الحفاظ على وضعية الجسم بتدخل عضلات متضادة (عضلة باسطة و عضلة قابضة ) حيث تكون إحداهما متقلصة و الأخرى ممدة، تسمح هاتان الحالتان (التقلص و الاسترخاء) بالحفاظ على زاوية معينة للمفاصل و بالتالي تثبيتها في وضعية معينة.
تبين الوثيقة منحنى كمون عمل ثنائي الطور، يقدر الزمن الضائع بـ30 ميلي ثانية و هو الزمن الفاصل بين لحظة التنبيه (في ز=10ميلي ثا) و لحظة الاستجابة
حوصلة:
يتطلب الحفاظ على وضعية الجسم تعديل لا إرادي مستمر لحالة تقلص العضلات القابضة و الباسطة
- المنعكس العضلي هو منعكس الناتج عن تقلص عضلة
إستجابة
لمدها (لشدها)
- يصاحب تقلص العضلة المشدودة (الباسطة) إسترخاء العضلة المضادة (القابضة)
توضيحات:
* متابعة تغيرات المقوية العضلية لعضلة الساق أثناء القيام بتمارين التوازن.
يمكن دراسة منعكس التوازن عند الضفدع
اٍنطلاقا من تحليل وثائق.
*يحدد الطبيعة اللاإرادية للحركة من المنعكس الرضفي .
- يذكر بمصطلح العضلة القابضة التي تعمل على ثنى الطرف والعضلة الباسطة التي تعمل على بسط الطرف.
* يهدف إلى إظهار خصوصية منعكس الشـد حيث تلعب العضلة دور مستقبل حسي ومنفذ للحركة في آن واحد.
* متابعة تغيرات المقوية العضلية لعضلة الساق أثناء القيام بتمارين التوازن.
يمكن دراسة منعكس التوازن عند الضفدع
اٍنطلاقا من تحليل وثائق.
*يحدد الطبيعة اللاإرادية للحركة من المنعكس الرضفي .
- يذكر بمصطلح العضلة القابضة التي تعمل على ثنى الطرف والعضلة الباسطة التي تعمل على بسط الطرف.
* يهدف إلى إظهار خصوصية منعكس الشـد حيث تلعب العضلة دور مستقبل حسي ومنفذ للحركة في آن واحد.
*يستنتج أن الحركة لا تتم بعمل مفرد لعضلة و إنما ناتجة عن عمل منسق لعدة عضلات أقلها عضلتين يكون عملهما متضاد.
*ينبه إلى أن العضلة المسترخية تحافظ على
حد أدنى من المقوية.
*يهدف النشاط إلى اٍستغلال المكتسبات القبلية حول العناصر التشريحية المتدخلة في حدوث المنعس لاستكمال عناصره بهدف تحديد مسار السيالة العصبية أثناء منعكس الشد.
الوثائق1-2-3:
إن الوضعيات المختلفة التي يتخذها الحيوان تتدخل فيها عدة عناصر منها عضلات متضادة (عضلة باسطة و عضلة قابضة ) و عظام متحركة على مستوى مفصل تتثبت عليها هذه العضلات مراقبة بذلك وضعية العظام و ذلك حسب حالتها المتقلصة أو المسترخية
الوثائق4-5:
إن المنعكس العضلي عبارة عن منعكس خاص بالعضلة، عند تمددها تتقلص (استجابة فورية، لا إدارية و منسقة).
يتطلب الحفاظ على وضعية الجسم، تدخل مجموعة من المنعكسات العضلية.
يمكن إثارة و دراسة منعكس عضلي، كالمنعكس الرضفي أو المنعكس الآخيلي، حيث تستجيب العضلة بتقلص العضلة الباسطة.يمكن تسجيل هذه الاستجابة باستعمال جهاز التجريب المدعم بالحاسوب (EX-AO).
الوثائق6:
تبين الوثيقة منحنى كمون عمل ثنائي الطور، يقدر الزمن الضائع بـ30 ميلي ثانية و هو الزمن الفاصل بين لحظة التنبيه (في ز=10ميلي ثا) و لحظة الاستجابة.
حوصلة:
يتم الحفاظ على وضعية الجسم بتدخل عضلات متضادة (عضلة باسطة و عضلة قابضة ) حيث تكون إحداهما متقلصة و الأخرى ممدة، تسمح هاتان الحالتان (التقلص و الاسترخاء) بالحفاظ على زاوية معينة للمفاصل و بالتالي تثبيتها في وضعية معينة.
وثيقة7:
إن تواتر كمونات العامل مرتبط بتغيرات طول العضلة بدلالة الزمن و التمدد.
-عند وضع الثقل تتمدد العضلة مما يؤثر على المغازل العصبية الحسية, فنسجل سلسلة من كمونات العمل المتامثلة و التي يزداد تواترها بازدياد تمدد العضلة
-يؤدي تمدد العضلة إلى تقلصها (مقاومة بذلك التمدد) فتسترجع العضلة طولها الأصلي.
يؤدي تمدد العضلة إلى تمدد المغازل العصبية الحسية (المستقبلات الحسية ) فينتج عن ذلك تغير في تواتر كمونات العمل المكونة للرسالة العصبية الجابذة, و بالتالي يتعلق تواتر كمونات العمل بتغير الطول بدلالة الزمن و درجة التمدد.
وثيقة8-9:
تبين دراسة العضلتين المتدخلتين في الحفاظ على وضعية الجسم بأنهما متضادتان حيث يؤدي تقلص عضلة إلى استرخاء الأخرى و العكس صحيح مما يدل على أن عمل العضلات المتضادة منسق كما أن العضلة "في حالة الراحة" لا تكون مسترخية كليا بل تحافظ على حد أدنى من النشاط العضلي الذي يدعى بالمقوية العضلية و الذي ينتج عن وصول مستمر للرسائل العصبية الحركية.
الخلاصة:
-يتمثل المنعكس العضلي في تقلص العضلات الهيكلية استجابة لتمددها حيث يصاحب تقلص عضلة استرخاء عضلة مضادة لها.
تصويب: ص11
الوثيقة 6 :التنبيه في اللحظة 10 ميلي ثانية،
ص13
الوثيقة 8: 1-عضلة باسطة 2 - عضلة قابضة،
الوثيقة 9 : تعويض كلمة تواتر بكلمة توتر.